أطلقت وزارة الثقافة والشباب جائزة البردة عام 1425 هـ / 2004 م احتفالاً بذكرى المولد النبوي الشريف، واليوم مع إطلاق الجائزة لهذا العام في دورتها السابعة عشرة تحت موضوع "الميزان" كمحفز للاستدامة انسجاماً مع إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة العام 2023 عاماً للاستدامة، حيث يسلط موضوع الجائزة الضوء على المبادئ والتقاليد والقيم الإسلامية الراسخة والتي تبين قيمة حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية مع التأكيد على ضمان وكيفية الحفاظ على التوازن لكل فرد على كوكب الارض.
ترسخ الجائزة مكانتها كمنصة إماراتية عالمية تحتفي بالتنوع في الثقافة الإسلامية وممارساتها الجمالية، تكريماً للإبداع المتميز في الأنماط الفنية الإسلامية التقليدية وتقديراً للغة العربية وجمالياتها، وتختص باستقطاب مشاركة الشعراء والخطاطين والفنانين الذين استلهموا في أعمالهم النص القرآني والسيرة الشريفة للنبي محمد (صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم) والحديث الشريف، وقد بلغ عدد من احتفت بهم الجائزة حتى العام 2021، أكثر من 330 فائزاً تقديراً لعملهم المتميز.
تحتفل جائزة البردة بثلاث فئات وهي:
من خلال تسليط الضوء على شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته العطرة في ذكرى مولده الشريف، تهدف الجائزة إلى:
أهم التواريخ للدورة السادسة عشرة هي كالتالي:
ينطبق فقط على فئات الخط والزخرفة. يجب على المتقدم ضمان الوقت الكافي لشحن عملهم الفني ليتم استلامه من قبل الوزارة قبل تاريخ ١٥ أكتوبر.*