عكس احتفاء جائزة البردة بالشعر المكانة الراسخة لهذا الفن كوسيلة تعبير إبداعية لتسليط الضوء على السيرة الشريفة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وشخصيته الفريدة من خلال اللغة وقوة التعبير اللفظي. من خلال تلقي الجائزة لأعمال فنية من الشعر بالفصحى والشعر النبطي فإنها تحتفي في الوقت ذاته بجمال اللغة العربية والتراث الأدبي للعالم العربي والإسلامي. علاوة على ذلك، تعتبر فئة الشعر انعكاساً حرفيًا لاسم الجائزة “البردة” المشتق من قصيدة البردة وهي قصيدة في مدح النبي صلى الله عليه وسلم ألفها الإمام الصوفي في القرن الثاني عشر.
( محور وموضوع جائزة البردة هذا العام هو "الميزان".)
( محور وموضوع جائزة البردة هذا العام هو "الميزان".)